لخص_كتاب_اسرار_النجاح لدكتور ابراهيم الفقى¤
عندما تحتاج إلى المساعدة أطلبها :
عليك أن تدرك حقيقة أننا جميعا مليئون بالقدرات الكامنة و يمكننا أن نفعل الكثير من أجل تحسين أنفسنا, فأنا أومن أن قدراتنا الكامنة رائعة و لكننا نعلم جميعا أن حياتنا لم تصل إلى نفس المستوى من الروعة و عادة ما تساعدنا كتب تحسين الذات و الأشرطة و الندوات في أن تنمو لنحقق أقصى و أفضل قدراتنا.
و ذلك لا يمنع أننا دائما في حاجة لمساعدة الآخرين بالرأي و المشورة, عندما نصدم بحائط الاحباط أو يخيل الينا أن باب الأمل قد انسد في وجوهنا, أو نقبل على آتخاد قرار مهم أو مصيري, في هده الظروف من الحكمة طلب مساعدة الآخرين.
في مجتمعنا المادي الكثير من الناس يواجهون ضغوط الحياة ,و كأنه يجب عليهم أن يكونوا قادرين على مواجهتها بدون مساعدة, لكن رجاءا , تفكروا إدا كان بضرسك تسوس فإنك سوف تستعين بالطبيب و لن تقوم بمعالجته و حشوه بنفسك لأن دالك ليس من الحكمة في شيء
لذالك ,لا تسمح للإجهاد النفسي أو العقلي أو الغضب أو الأفكار السلبية المدمرة أن تتمكن منك و تفقدك عزمك و سعادتك.
ما تقوله هو ما تحصل عليه what you see is what you get
في الحقيقة تدور الفكرة حول الحديث الإيجابي في مقابل الحديث السلبي ,“ما يعتقده المرء بداخله هو حقيقة ما سيصبح عليه “ هكدا فكل ما نتحدث عنه يبدو و كأنه يصبح حقيقة من حولنا, لدا راقب تفكيرك و حديثك الى نفسك أولا ,ثم إلى الآخرين.
و الطرق التي يمكننا أن نغير بها حديثنا السلبي, مثلا يمكن استخدام كلمة” تحدي” بدلا من “مشكلة “ أو مثير للاهتمام بدلا من مثير للحنق أو مررت بتجربة بدلا من مررت بمشكلة و هكذا.
فلسفة التقدم التدريجي البسيط
الفكرة هنا هي أن تجزأ هدفك إلي أهداف متسلسلة في الزمن و مرتبطة بينها, توصلك في النهاية إلى هدفك المنشود, فلو كان مثلا شخص يريد أن يقرأ كتابا من 180 صفحة أو أكتر ,فالأسهل أن يجزأ الكتاب في الزمن, و يقرأمثلا 3 صفحات كل يوم و بهدا ينتهي الكتاب في شهرين أو أقل, تدكر أننا عندما نعمل لتحقيق هدف ما فإننا يجب أن نمشي في الطريق الصحيح, فكيف يمكنك مثلا صعود سلم من 50 درج ؟ سوف تصعد درجا درجا حثى تصل إلى القمة.
هل تحب الإلتزام ؟
اللإلتزام هو أن تفعل الشيء الذي وعدت أن تفعله مهما كانت الظروف. قبل أن تقطع على نفسك عهدا ,تأكد أن ما تقوله ليس كلاما انفعاليا, و من أنك تنوي أن تفي بوعدك, و بمجرد أن تلتزم بشئ عليك أن تحافظ على إلتزامك به, و هدا مفتاح آخر من مفاتيح النجاح
الاحتفاظ بعقلية منفتحة
فكر في مغامراتك اليوم, ألا تفضل أن تقوم بمغامرة أكثر من مجرد يوم مختلف, لكن بنفس الأشياء القديمة ؟ انظر لترى إن كان الناس حولك ينظرون إلى العالم عبر زجاج يكسوه الغبار , إدا كان دالك حالهم فساعدهم على مشاهدة الحقيقة.
التحدي هو تكون مستعدا لاعتناق الأفكار الجديدة, التي لا تتعارض مع المنطق السليم .احتفظ بعقلك منفتحا و امنح نفسك و الآخرين فرصة التغيير
لا تقلق عزيزي
القلق أكبر مستنزف للطاقة في حياة البشر, و القلق يعني أن لديك نقصا في الإيمان و في التوكل على الخالق, أحد أسوأ الأشياء التي يسببها القلق هو اثارته لما يعرف بالحالة الذهنية السلبية, حيث يركز القلق تفكيرنا على الشئ الذي لا نريده, و يمكن أن يحف قوانا الإبداعية
أنظر إلى الجانب المضئ و اعكس قلقك إلى طمأنينة كن محاربا سعيدا يسعى دائما وراء هدفه.
دائما قدم الشكر
اشكر الله فهو خالقك و مسبب الأسباب لنجاحك ,و ركز جزءا من تفكيرك على العطاء, بدون أي مقابل, فقانون العطاء يقول إنك ما قدمت شيئا فسوف تتلقى أيضا.
الإيمان
يجب أن تؤمن أولا أنه يمكنك تحقيق أهدافك, فللإيمان قوة تحريك الجبال, مثلا يعطي بعض الأطباء لمرضاهم ما يعرف بالأدوية الوهمية و هي أدوية غير فعالة ,فتظهر عليهم نفس أعراض الأدوية الفعالة و يشفون ,هدا لأنهم آمنوا بفعاليتها.
أحلم بتحقيق الكثير ,كن مستعدا للفشل,ابدل كل ما لديك ,
إدا قلت أنك لم تفشل من قبل, فربما لأن ليست لك أحلاما كبيرة ,أو لم تحاول إنجاز شيئا خارج إمكانياتك العادية, إن الخوف من الفشل هو ما يعوق معظمنا, فهو يمنعنا من بدل أقصى إمكانياتنا ,فمن السهل أن نحاول قليلا و نفشل و من ثم يكون لدينا عذر.
من أنت ؟ أجل من أنت
اطرح هدا السؤال على نفسك من أنا ؟ من أكون؟
هل من الممكن أن يكون شخص قد رسم لك عن نفسك سورة أقل جاذبية ؟ بنية حسنة طبعا, كأن ينعتك بالأخرق أو الغبي, تعرض الكثير منا لهده البرمجة السلبية و نحن أطفال وأنا من بينهم, لهدا و كخطوة نحو النجاح يجب عليك أن تصنع صورة لشخصيتك تكون إيجابية, فنحن نملك القوة لإعادة صياغة “ذاتنا”.
اسأل نفسك هل بدلت كل ما لدي من مجهود إذا كان الجواب نعم فلا لوم عليك
الخزي ليس في الفشل و إنما في عدم المحاولة ,الخوف هو دليل زائف يبدو حقيقيا ,أحلم بتحقيق الكثير,كن مستعدا للفشل ,أبدل كل ما لديك و لا تنسى التوكل على الخالق عز و جل
عندما تحتاج إلى المساعدة أطلبها :
عليك أن تدرك حقيقة أننا جميعا مليئون بالقدرات الكامنة و يمكننا أن نفعل الكثير من أجل تحسين أنفسنا, فأنا أومن أن قدراتنا الكامنة رائعة و لكننا نعلم جميعا أن حياتنا لم تصل إلى نفس المستوى من الروعة و عادة ما تساعدنا كتب تحسين الذات و الأشرطة و الندوات في أن تنمو لنحقق أقصى و أفضل قدراتنا.
و ذلك لا يمنع أننا دائما في حاجة لمساعدة الآخرين بالرأي و المشورة, عندما نصدم بحائط الاحباط أو يخيل الينا أن باب الأمل قد انسد في وجوهنا, أو نقبل على آتخاد قرار مهم أو مصيري, في هده الظروف من الحكمة طلب مساعدة الآخرين.
في مجتمعنا المادي الكثير من الناس يواجهون ضغوط الحياة ,و كأنه يجب عليهم أن يكونوا قادرين على مواجهتها بدون مساعدة, لكن رجاءا , تفكروا إدا كان بضرسك تسوس فإنك سوف تستعين بالطبيب و لن تقوم بمعالجته و حشوه بنفسك لأن دالك ليس من الحكمة في شيء
لذالك ,لا تسمح للإجهاد النفسي أو العقلي أو الغضب أو الأفكار السلبية المدمرة أن تتمكن منك و تفقدك عزمك و سعادتك.
ما تقوله هو ما تحصل عليه what you see is what you get
في الحقيقة تدور الفكرة حول الحديث الإيجابي في مقابل الحديث السلبي ,“ما يعتقده المرء بداخله هو حقيقة ما سيصبح عليه “ هكدا فكل ما نتحدث عنه يبدو و كأنه يصبح حقيقة من حولنا, لدا راقب تفكيرك و حديثك الى نفسك أولا ,ثم إلى الآخرين.
و الطرق التي يمكننا أن نغير بها حديثنا السلبي, مثلا يمكن استخدام كلمة” تحدي” بدلا من “مشكلة “ أو مثير للاهتمام بدلا من مثير للحنق أو مررت بتجربة بدلا من مررت بمشكلة و هكذا.
فلسفة التقدم التدريجي البسيط
الفكرة هنا هي أن تجزأ هدفك إلي أهداف متسلسلة في الزمن و مرتبطة بينها, توصلك في النهاية إلى هدفك المنشود, فلو كان مثلا شخص يريد أن يقرأ كتابا من 180 صفحة أو أكتر ,فالأسهل أن يجزأ الكتاب في الزمن, و يقرأمثلا 3 صفحات كل يوم و بهدا ينتهي الكتاب في شهرين أو أقل, تدكر أننا عندما نعمل لتحقيق هدف ما فإننا يجب أن نمشي في الطريق الصحيح, فكيف يمكنك مثلا صعود سلم من 50 درج ؟ سوف تصعد درجا درجا حثى تصل إلى القمة.
هل تحب الإلتزام ؟
اللإلتزام هو أن تفعل الشيء الذي وعدت أن تفعله مهما كانت الظروف. قبل أن تقطع على نفسك عهدا ,تأكد أن ما تقوله ليس كلاما انفعاليا, و من أنك تنوي أن تفي بوعدك, و بمجرد أن تلتزم بشئ عليك أن تحافظ على إلتزامك به, و هدا مفتاح آخر من مفاتيح النجاح
الاحتفاظ بعقلية منفتحة
فكر في مغامراتك اليوم, ألا تفضل أن تقوم بمغامرة أكثر من مجرد يوم مختلف, لكن بنفس الأشياء القديمة ؟ انظر لترى إن كان الناس حولك ينظرون إلى العالم عبر زجاج يكسوه الغبار , إدا كان دالك حالهم فساعدهم على مشاهدة الحقيقة.
التحدي هو تكون مستعدا لاعتناق الأفكار الجديدة, التي لا تتعارض مع المنطق السليم .احتفظ بعقلك منفتحا و امنح نفسك و الآخرين فرصة التغيير
لا تقلق عزيزي
القلق أكبر مستنزف للطاقة في حياة البشر, و القلق يعني أن لديك نقصا في الإيمان و في التوكل على الخالق, أحد أسوأ الأشياء التي يسببها القلق هو اثارته لما يعرف بالحالة الذهنية السلبية, حيث يركز القلق تفكيرنا على الشئ الذي لا نريده, و يمكن أن يحف قوانا الإبداعية
أنظر إلى الجانب المضئ و اعكس قلقك إلى طمأنينة كن محاربا سعيدا يسعى دائما وراء هدفه.
دائما قدم الشكر
اشكر الله فهو خالقك و مسبب الأسباب لنجاحك ,و ركز جزءا من تفكيرك على العطاء, بدون أي مقابل, فقانون العطاء يقول إنك ما قدمت شيئا فسوف تتلقى أيضا.
الإيمان
يجب أن تؤمن أولا أنه يمكنك تحقيق أهدافك, فللإيمان قوة تحريك الجبال, مثلا يعطي بعض الأطباء لمرضاهم ما يعرف بالأدوية الوهمية و هي أدوية غير فعالة ,فتظهر عليهم نفس أعراض الأدوية الفعالة و يشفون ,هدا لأنهم آمنوا بفعاليتها.
أحلم بتحقيق الكثير ,كن مستعدا للفشل,ابدل كل ما لديك ,
إدا قلت أنك لم تفشل من قبل, فربما لأن ليست لك أحلاما كبيرة ,أو لم تحاول إنجاز شيئا خارج إمكانياتك العادية, إن الخوف من الفشل هو ما يعوق معظمنا, فهو يمنعنا من بدل أقصى إمكانياتنا ,فمن السهل أن نحاول قليلا و نفشل و من ثم يكون لدينا عذر.
من أنت ؟ أجل من أنت
اطرح هدا السؤال على نفسك من أنا ؟ من أكون؟
هل من الممكن أن يكون شخص قد رسم لك عن نفسك سورة أقل جاذبية ؟ بنية حسنة طبعا, كأن ينعتك بالأخرق أو الغبي, تعرض الكثير منا لهده البرمجة السلبية و نحن أطفال وأنا من بينهم, لهدا و كخطوة نحو النجاح يجب عليك أن تصنع صورة لشخصيتك تكون إيجابية, فنحن نملك القوة لإعادة صياغة “ذاتنا”.
اسأل نفسك هل بدلت كل ما لدي من مجهود إذا كان الجواب نعم فلا لوم عليك
الخزي ليس في الفشل و إنما في عدم المحاولة ,الخوف هو دليل زائف يبدو حقيقيا ,أحلم بتحقيق الكثير,كن مستعدا للفشل ,أبدل كل ما لديك و لا تنسى التوكل على الخالق عز و جل
تعليقات
إرسال تعليق